24 من آب\أغسطس هو عيد الاستقلال الأوكراني. هذه المناسبة تنقل روح الوطنية والاعتزاز للأمة الأوكرانية، والتي استطاعت بفضل عزيمتها إنشاء دولتها المستقلة، بعد أن اجتياز محاكمات جادة. ومع مرور الزمن، عقب المرور بصعاب كبيرة، أصبحت البلاد اليوم جزءا من المجتمع الأوروبي وعضوا في العديد من المنظمات الدولية.
في 16 من يوليو من عام 1990 اعتمد البرلمان الأوكراني إعلان سيادة الدولة، أضحت هذه الوثيقة نموذجاً أولياً للدستور المستقبلي.
أعلنت أوكرانيا نفسها دولة ذات سيادة غير أنها بقيت في بنية الاتحاد السوفيتي، حتى اعتماد قانون الاستقلال بعد عام في أغسطس 1991، بيد أن البلاد استمرت في العيش وفقاً للدستور السوفيتي خمس سنوات أخرى.
أنشأ البرلمان الأوكراني لجنته الخاصة، التي قامت بإكمال الصيغة المقترحة قبل قراءتها الثانية، فأجرت ما يقرب من ستة آلاف تعديل على الوثيقة. قدمت الوثيقة للتصويت عليها في جلسة 27 من يونيو.
بعد يوم من العمل المتواصل، عارض النواب الشيوعيون و الاشتراكيون بشكل قاطع اعتماد الوثيقة، وطالبوا بأن تكون اللغة الروسية لغة الدولة الثانية، فيما أمكن التوصل إلى حل وسط بشأن المواد المثيرة للجدل المتعلقة برموز الدولة واللغة مع اقتراب الصباح.
في الساعة التاسعة و 18 دقيقة من يوم 28 من يونيو أقر تشريع الدولة الرئيسي، بعد أن حصل على 315 صوتاً.
وفقاً للدستور، يوم اعتماد القانون الأساسي هو يوم عطلة رسمية في أوكرانيا.
24 من آب\أغسطس هو عيد الاستقلال الأوكراني. هذه المناسبة تنقل روح الوطنية والاعتزاز للأمة الأوكرانية، والتي استطاعت بفضل عزيمتها إنشاء دولتها المستقلة، بعد أن اجتياز محاكمات جادة. ومع مرور الزمن، عقب المرور بصعاب كبيرة، أصبحت البلاد اليوم جزءا من المجتمع الأوروبي وعضوا في العديد من المنظمات الدولية.
يصادف يوم 23 من آب\أغسطس يوم العلم الوطني لأوكرانيا. أقر هذا اليوم بعد توقيع المرسوم الرئاسي المتعلق في عام 2004. في ذلك الوقت كان الرئيس الأوكراني هو ليونيد كوتشما.
رفع العلم الأوكراني لأول مرة في التاريخ الحديث فوق مبنى البرلمان الأوكراني في 24 من آب\أغسطس عام 1991.
يرمز لون العلم الأزرق إلى السماء الصافية، بينما يرمز الأصفر إلى حقول القمح.
يحتفل بيوم الدستور في أوكرانيا سنوياً في 28 من يونيو وهو عطلة رسمية في الدولة، حيث كان قد اعتمد عام 1996، بمثابة بداية لتشكيل وتطوير بلد جديد ديمقراطي ومستقل.
يوم اللاجئ العالمي أو اليوم العالمي للاجئين يحتفل به في 20 يونيو من كل عام، حيث يخصص لاستعراض هموم وقضايا ومشاكل اللاجئين والأشخاص الذين تتعرض حياتهم في أوطانهم للتهديد، وتسليط الضوء علي معاناة هؤلاء وبحث سبل تقديم المزيد من العون لهم وذلك برعاية من المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة (UNHCR).
بدأ الاحتفال به في العام 2000 بعد قرار من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في 4 ديسمبر من نفس السنة، كما نوه القرار أن تاريخ 2001 كان ليوافق الذكرى الخمسون لإعلان اتفاقية جنيف المتعلقة بوضع اللاجئين، فيما احتفل به للمرة الأولي في العام 2001. وتم اختيار يوم 20 يونيو لتزامنه مع الاحتفال مع يوم اللاجئين الأفريقي الذي تحتفل به عدة بلدان أفريقية.
أعلن البرلمان الأوكراني في 9 من نيسان\أبريل 2015، يوم التاسع من أيار\مايو من كل عام عطلة رسمية وفقا للقانون رقم 2539 بوصفه ذكرى هزيمة النازية الألمانية إبان الحرب العالمية الثانية، التي وقعت مساء التاسع من أيار\مايو سنة 1945.
إن الذكرى السنوية لكارثة تشيرنوبيل هي يوم تذكاري مهم يحتفل به على المستوى الدولي. يطلق عليه يوم ذكرى ضحايا الحوادث والكوارث الإشعاعية.
تم تعيين اليوم الدولي للحمض النووي (DNA) تكريما للإصدار مجلة “الطبيعة” البريطانية، الصادر في 25 من أبريل عام 1953، حيث نشر علماء كامبريدج مقالا بعنوان “التركيب الجزيئي للأحماض النووية” واكتشاف التركيب اللولبي المزدوج للحمض النووي.
أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة تاريخ 12 أبريل/نيسان من كل عام يوما دوليا لانطلاق أول رحلة بشرية إلى الفضاء، وهي الرحلة التي قام بها السوفياتي يوري غاغارين، وفتحت أبواب استكشاف الكون أمام العلماء ورواد الفضاء.
اليوم الدولي للرحلة البشرية للفضاء كان أحد المناسبات الهامة والأساسية في الاتحاد السوفييتي، إذ يعد هذا اليوم بمثابة انتصار لرواد الفضاء السوفياتي في أولى إنجازاتهم، حين كان يوري غاغارين أول رجل يرى كوكب الأرض من الفضاء.
يحتفلون بهذا اليوم حتى يومنا هذا، رغم أن شعبيته في بلدان الاتحاد السوفياتي السابق تراجعت بشكل ملحوظ.